اقترب
اقترب دعني
أتلمس وجهك
بفيض من حنيني
دعني أرتب
شغفي وشوقي
ونبض سنيني
دعني أشرح معاناتي
وما كان بنفسي
من هل طنوني
لم تكن الحياة
نسمة
ولا عاصغة بجنون
دعني أرتب لقائي
لقد دفنت شجوني
وزرعت البسمات
فوق شفاهي
وبين رفة جفوني
دعني أحاول
جمع أشلائي
التي هاجرت
من عيوني
وأعود طفلة
مازالت تحبو
على أرض. ٍ
قاسية
كخيل حرون
مادلين ج عكاري
25,6,2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق