الحب في زمن الحظر "
بت لا أعرف لم كل هذا الحظر المقام على كلمة "أحبّك " والحكم عليها دينيا واجتماعيّا وأخلاقيّا بأنها من المحرمات لغير العشّاق ... وكلما قالها أحد منا يكون خائفا أن يلقَ عليه القبض بالجرم المشهود وهو يعبر عن مشاعره ... لم هذا التعسّف على مشاعرنا والجامها بلا ذنب ... فالحب ليس جريمة ولا تهمة نخافها ... الحب مشاعر راقيّة نتبادلها مع من يستحقّها قد يكون صديقا نحترمه ويحترمنا ولي الحق المطلق بأن ابادله الحب احتراما مني لرقيه ونبله واخلاقه ولي ان اقول له باني أحببته في الله وهذه الكلمة ليست دعوة للفجور ولا لممارسة الرذيلة بل إنها تعبير راقٍ لمشاعر راقيّة ... حتى أننا بتنا نخاف أن يحب بعضنا بعضا .
الحب نعمة انعم الله بها على عباده وليست لعنه او رجسا من عمل الشيطان لنتجنبه ... فدعونا نتبادل الحب بدل الخوف والكراهية والغيرة دعونا نحب غيرنا بكل رقي وبكل عفوية وبلا حسابات وخلفيات مريضة نحب بعضا في الله فالعيب ليس في الحب تعلموها رجاء إنما العيب في ممارسته بالطريقة الخاطئة . وبدل ان نخاف الحب الاجدر ان نتبادله بيننا عسى ان تختفِ التفرقة . لذلك فأنا أحبك يا صديقي ويا صديقتي وأحبُ حبك لي واحترامك لفكري ولإنسانيتي ...
...دجلة ...
الحب نعمة انعم الله بها على عباده وليست لعنه او رجسا من عمل الشيطان لنتجنبه ... فدعونا نتبادل الحب بدل الخوف والكراهية والغيرة دعونا نحب غيرنا بكل رقي وبكل عفوية وبلا حسابات وخلفيات مريضة نحب بعضا في الله فالعيب ليس في الحب تعلموها رجاء إنما العيب في ممارسته بالطريقة الخاطئة . وبدل ان نخاف الحب الاجدر ان نتبادله بيننا عسى ان تختفِ التفرقة . لذلك فأنا أحبك يا صديقي ويا صديقتي وأحبُ حبك لي واحترامك لفكري ولإنسانيتي ...
...دجلة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق