أيها القلب
أيها القلب الذي
أرادوا وقف نبضه،
فأبى الأذين أن يخون البطين.
لدم تدفق فيك
لشرايين حملتك
في كل واد و ناد.
أرسم فيك وجهي
أرسم فيك ظلي
أرسم فيك الحنين
و تبقى أنفاسي
زفيرا و شهيقا منك
إذا نام الحارس و الدارس
فعيني لا تنام
و إن عانقت الجفون
بعضها بعضا
و إن تساقطت فرائسي
و إستسلمت للكرى
فعند اليقظة
أجتث كل ما
تسلل من شوب إليك
أرادوا وقف نبضه،
فأبى الأذين أن يخون البطين.
لدم تدفق فيك
لشرايين حملتك
في كل واد و ناد.
أرسم فيك وجهي
أرسم فيك ظلي
أرسم فيك الحنين
و تبقى أنفاسي
زفيرا و شهيقا منك
إذا نام الحارس و الدارس
فعيني لا تنام
و إن عانقت الجفون
بعضها بعضا
و إن تساقطت فرائسي
و إستسلمت للكرى
فعند اليقظة
أجتث كل ما
تسلل من شوب إليك
الشاعر حمزة العيد
متليلي الشعانبة
الجمهورية الجزائرية
متليلي الشعانبة
الجمهورية الجزائرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق