اما زلت حائرا
تبحث لقصيدة لك عن عنوان
افتح ماضيا
وبعثر اوراقه
ستراني
انا
من عبثت بيا المشاعر
من داعبت الانامل
روحا متمرده
بركانا حارقا
للسقوط عاصيه
انا الهمسه الثائره
واللمسه المشاغبه
انفاسي دافئه
افكاري حائمه
تتوخى الامان
شمس الاصيل
الله ربِّي لله ربِّي خالقي أتخشَّعُ.... ولغيرِه مهما علا لا أركعُ هو قِبلتي أنحو إليه وأرتجي .... منه الرِّضى وبدفءِ حبِّه أطمعُ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق