يسئلوني عنك قلت كان صوره من وهم
وأحلام تداااعت من الفكر لحظة امل
فكم من صور نراااها نستشف منها خفااايا لروح
ووجوه متعبه تنشد التغيير تعاند القدر
تكمن خلف واقع حياة من الخوف تستر
وتدعي السلام وبه تحتكم
والنفس فيها بين حقيقه ووهم
والفكر منهااا في توهاااان
وجوه و أقنعه يرهقهااا موت كلمااات
وقلوب لها نبضات بنار الشوق تحترق
وعندما يستفيق الأمل للحظاااات
تركن للهمس ف تسطر علي ورق حكايا غرااام
بحروف تشتهي الوصل وللقدر تبتسم
فيستيقظ الحنين والبوح يفضح النبضااات
معلن ولادة امل من صدمات الحياة
وتمرده علي غياهب روووح
بات يعزف علي جوارحهااا انين وألم
والزمن يسجل لايخون الذكريااات
فإذا اشتعلت نار الشوق تصبح الذكريااات
متفد لها تتحري الطرقااات تنشد للوصل
وإذا سقطت اقلام العشق وخانتهاااا الحقيقه
تتبعثر الحكايا بالأوهام
وتشرق الأحلام في الظلام
فتجوب الروح في الأفق البعيد
لتسموا وترتقي تبحت عن السلام
والنفس منها بين حرب وسلم في خصااام
وتبقي الأنااااا هي سيد الأحكاااام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق