على سرير الضجر ...
تترنحُ القصيدة !
ويؤلمني صمتكِ المغرور ...
صمتكِ مغرورٌ
على صدى آهاتي !!
فحين أناديكِ بهمسٍ
على جدار الصمت ...
أسمع ضجيج أحاسيسك
وأراه بعينيّ السابحتين
في فردوس وجنتيكِ
فكيف أقرأُ حروفكِ الكسلى
وحروفي الثكلى
مصلوبةٌ
على شفاهكِ الصماء ؟!
قولي لي بربكِ :
كيف ينتهي حلمنا المبتور
في زمن أحمق على جسد القصيدة ؟!
تترنحُ القصيدة !
ويؤلمني صمتكِ المغرور ...
صمتكِ مغرورٌ
على صدى آهاتي !!
فحين أناديكِ بهمسٍ
على جدار الصمت ...
أسمع ضجيج أحاسيسك
وأراه بعينيّ السابحتين
في فردوس وجنتيكِ
فكيف أقرأُ حروفكِ الكسلى
وحروفي الثكلى
مصلوبةٌ
على شفاهكِ الصماء ؟!
قولي لي بربكِ :
كيف ينتهي حلمنا المبتور
في زمن أحمق على جسد القصيدة ؟!
احمد مدلج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق