ظلي قصيدة ,,ٍ,,
ظلي شيئا غير ,, واضح ,,
ظلي علامة استغراب ,,
مثل الطيف ... بلا ملامح ,,
مثل طيف البارحة ،،،
مثل سؤالٍ ,,, بلا جواب ,,,
كي أظل قادرا,, على تقطير الوقت ,,
جرعات باستمرار ,,
كي ألملم ذرات الضوء ,,,على شكل ,, نهار ,,
كي لا ينهار آخر جدار بين الممكن وبين الحلم ,,
وأنهار ,,
ظلي علامة استغراب ,,
مثل الطيف ... بلا ملامح ,,
مثل طيف البارحة ،،،
مثل سؤالٍ ,,, بلا جواب ,,,
كي أظل قادرا,, على تقطير الوقت ,,
جرعات باستمرار ,,
كي ألملم ذرات الضوء ,,,على شكل ,, نهار ,,
كي لا ينهار آخر جدار بين الممكن وبين الحلم ,,
وأنهار ,,
أرجوك ,, ظلي مسحيله ,,
ابتعدي عن حدود الأحتمال ,,
ظلي خيال ,,,
ظلي مثل أحجار الأنهار ,,,
طريه ,,, لكن لا تتشقق ,,
ظلي مثل أحلام فقير ,,
بسيطه ,,, لكن ,,لا تتحقق ,,,
ابتعدي عن حدود الأحتمال ,,
ظلي خيال ,,,
ظلي مثل أحجار الأنهار ,,,
طريه ,,, لكن لا تتشقق ,,
ظلي مثل أحلام فقير ,,
بسيطه ,,, لكن ,,لا تتحقق ,,,
ظلي بعيده ,,,
لا تخضعي لسطوة الاقتراب,,,
لا تستسلمي لإغراء ,,, الأرتواء,,,,
لا تفقدي شهوة العطش ,,,,
ورغبة تحطيم كبرياء ،،، السراب ,,,
لا تخضعي لسطوة الاقتراب,,,
لا تستسلمي لإغراء ,,, الأرتواء,,,,
لا تفقدي شهوة العطش ,,,,
ورغبة تحطيم كبرياء ،،، السراب ,,,
ظلي محيِرة ,,, مثل لغز ,,,
ظلي منتظرة ,,, مثل حلم مهزومٍ ,,,
بلحظة فوز ,,
ظلي عصيةّ ,,ظلي قاسيةّ ,,
مثل حبة لوز ,,,
ظلي منتظرة ,,, مثل حلم مهزومٍ ,,,
بلحظة فوز ,,
ظلي عصيةّ ,,ظلي قاسيةّ ,,
مثل حبة لوز ,,,
لا تصيري امرأه ,,,,
ظلي زهرة ناردين ,,,
وأنا سأظل أحبك أشتعل حنين
,,,,كزهره شهية ,,
يا سيدتي ,,, هذه هي الحقيقه ,,,
الأقتراب سيجعلك ,,, صديقه ,,, حبيبة ,,,
او عشيقة ,,,
وأنا فقط اريدك قصيدة ...امرأة فريده ...
ظلي زهرة ناردين ,,,
وأنا سأظل أحبك أشتعل حنين
,,,,كزهره شهية ,,
يا سيدتي ,,, هذه هي الحقيقه ,,,
الأقتراب سيجعلك ,,, صديقه ,,, حبيبة ,,,
او عشيقة ,,,
وأنا فقط اريدك قصيدة ...امرأة فريده ...
بقلم بشار خليل سلام ....
لا أعرفه ، هو من كتبها ، ارسلها لي يوم 5 ماي على الس 6و 18 دق مساء .و صمت .
كأنما قال : تصرفي ، انشري أو لا تنشري ،
تلك المسألة ليست مسألتي ،،،
إن نشرته سوف يسيل عدة تساؤلات ،
ابتداء مني أنا ، و إن لم أنشره فتلك أيضا مسألة ...
فجعلها فعلا مسألتي .لأن النص فعلا أسرني .
فنشرته كي يفعل فعله فيكم ربما ....
كأنما قال : تصرفي ، انشري أو لا تنشري ،
تلك المسألة ليست مسألتي ،،،
إن نشرته سوف يسيل عدة تساؤلات ،
ابتداء مني أنا ، و إن لم أنشره فتلك أيضا مسألة ...
فجعلها فعلا مسألتي .لأن النص فعلا أسرني .
فنشرته كي يفعل فعله فيكم ربما ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق