حطام امرأة عاقرت خيالات المرايا
******************************
أحببت الإعتراف لك لمرات عدة لا لمرة
بأني أعاقر خيالات المرايا لحين غرة
وأرسم ملامحك عليها بين المرة والمرة
أتقنت رسمها بدقة وبمنتهى الخبرة
دخلت بأعماقها بخوف وخجل فصرخت
وردتني بهاتف لصدى باهت قد تعرى
وناظرت كفيَّ نظرة ملهوف مقهور بحسرة
وكأن يدي اليمنى تشابهت باليد اليسرى
فتمطر عيناي بأشواق قد سابقت الغيم
كومضة خاوية تبرأ منها الشعر وتعرى
كشرود طيف غادرني و خلا بالعشرة
بأني أعاقر خيالات المرايا لحين غرة
وأرسم ملامحك عليها بين المرة والمرة
أتقنت رسمها بدقة وبمنتهى الخبرة
دخلت بأعماقها بخوف وخجل فصرخت
وردتني بهاتف لصدى باهت قد تعرى
وناظرت كفيَّ نظرة ملهوف مقهور بحسرة
وكأن يدي اليمنى تشابهت باليد اليسرى
فتمطر عيناي بأشواق قد سابقت الغيم
كومضة خاوية تبرأ منها الشعر وتعرى
كشرود طيف غادرني و خلا بالعشرة
************
وكم أخذت لك لقطات حنين من مراياي
علها في ليالي الشوق الحارق تسعفني
وجعلت اسمك صلاة من الشر تحفظني
وبحروفه أحلف يميني بصدق فصدقني
عاقرت المرايا لأنها رسمتك بكل إتقان
فولله ما رأت عيني إلا عينيك فلا تحلفني
ليتني كالطيف أجوب المسكونة كالجان
وأرى جميعهم لكن لا أحد غيرك يعرفني
وأبكي بين يديك كطفلة أوجعها اليتم
فتطبطب علي بلهفة وحنان وبرقة تكتفني
أدمنت هوس الخيالات ليتك منها تسرقني
إياك أحببت فإن حدث والتقينا سأكتفيك
ولأزيدنك عشقا لدهور قادمة فلا تحلفني
علها في ليالي الشوق الحارق تسعفني
وجعلت اسمك صلاة من الشر تحفظني
وبحروفه أحلف يميني بصدق فصدقني
عاقرت المرايا لأنها رسمتك بكل إتقان
فولله ما رأت عيني إلا عينيك فلا تحلفني
ليتني كالطيف أجوب المسكونة كالجان
وأرى جميعهم لكن لا أحد غيرك يعرفني
وأبكي بين يديك كطفلة أوجعها اليتم
فتطبطب علي بلهفة وحنان وبرقة تكتفني
أدمنت هوس الخيالات ليتك منها تسرقني
إياك أحببت فإن حدث والتقينا سأكتفيك
ولأزيدنك عشقا لدهور قادمة فلا تحلفني
# بقلمي ريتا معماري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق