ميدانُكَ الريحُ
ميدانُكَ الريحُ ، أسْرِجْ صهوةَ الزَّمَنِ
واجهَرْ بصوتِكَ : عزُّ الشرقِ وطني
واكتبْ على الشمسِ لا تُرْهِبْكَ جذوتُها
الشمسُ دفءٌ لِمَنْ يوفي ولم يخُنِ :
تجاوزَتْ لغتي الآفاتُرْهِبْكَ
مع السحاب وعينُ اللهِ تحرسني
أنا شهيدُ بلاد الشامِ في يدِهِ
مواسمُ النصرِ لا أرسو على وَهَنِ
تبدَّلتْ دورةُ الأفلاكِ يا بردى
مدارجُ المجدِ عنواني بها سكني
لَنْ تُستباحَ بلادٌ مِنْ منابتها
أسمىَ الرجالِ رجالُ اللهِ في المِحَنِ
هم عاهدوا صدقوا قالوا وقد فعلوا
لم يُثنِهِم صارمٌ في كفِّ مُرتَهَنِ
جنْدٌ تجمَعتِ الأقدارُ في يدِهم
قضاؤهُم مُبْرَمٌ عاصٍ على الفِتَنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عادل ناصيف / دمشق /
واجهَرْ بصوتِكَ : عزُّ الشرقِ وطني
واكتبْ على الشمسِ لا تُرْهِبْكَ جذوتُها
الشمسُ دفءٌ لِمَنْ يوفي ولم يخُنِ :
تجاوزَتْ لغتي الآفاتُرْهِبْكَ
مع السحاب وعينُ اللهِ تحرسني
أنا شهيدُ بلاد الشامِ في يدِهِ
مواسمُ النصرِ لا أرسو على وَهَنِ
تبدَّلتْ دورةُ الأفلاكِ يا بردى
مدارجُ المجدِ عنواني بها سكني
لَنْ تُستباحَ بلادٌ مِنْ منابتها
أسمىَ الرجالِ رجالُ اللهِ في المِحَنِ
هم عاهدوا صدقوا قالوا وقد فعلوا
لم يُثنِهِم صارمٌ في كفِّ مُرتَهَنِ
جنْدٌ تجمَعتِ الأقدارُ في يدِهم
قضاؤهُم مُبْرَمٌ عاصٍ على الفِتَنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عادل ناصيف / دمشق /
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق