الجمعة، 6 مارس 2020

هيت ... لك ........... الشاعر ابو مظفر العموري رمضان الاحمد

هيتَ..لك
....................
أسْعَدَتْ قَلبي. وَرُوحِي.. بُثْنَةٌ...
حِينَ نادَتنِي.. وقالتْ؛ هَيْتَ لَكْ
ما أُحَيْلى هَمٍسها في مَسمَعِي
وبريقُ. اللحظِ للقلب. امْتَلَكْ
قَدْ تَمَادى حُبُّها في. داخِلي
في شغافِ القلبِ كالسّحرِ سَلَك
كنتُ سلطانَ الهوى يا حُلوتي
فتعالي إنّني. لن.. أخذلك
وانا والنار . عشنا أسوةً
هل يهابُ الغيمَ مَنْ طالَ الفَلَكْ
إنَّني ليثٌ بساحات. الهوى
وعناقُ الليثِ أوهى . كلكلك
فلتكوني لبوةً في عشقها
كي يزيحَ العشق ممَّن أشغلك
كنتِ صخراَ لم يُزَحْزِحْهُ الهوى
رَحِمَ الله. غراماً زلزلك
أنتِ بثناي التي. أصبو لها
فتعالي. ماالذي. . قد. أشغلك
كُلُّ مَن ْ غاصَ بعينيكِ هَمَى
والَّذي لامَسَ خَدَّيكِ......هَلَكْ
فلهيبُ الشوقِ يكوي مهجتي
يا ترى بركان. حبي أشعَلك؟
قد ملكتِ الرُّوح َ والقلبُ انحنى
حيث. نادى صارخاً... ما أجٍمَلَك
زَعَمُوا أن َّ الهوى يُشقي الفتى
ويزيحَ التَّاجَ عَنْ رأسَ الملكٔ
وأنا قُلْتُ ..وقولي. مُنْصِفٍ
آهِ يا عُرفَ الهوى. ما أعدَلَك
.....................
أبو مظفر العموري
رمضان الاحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الله ربي ........ الشاعر حكمت نايف خولي

  الله ربِّي لله ربِّي خالقي أتخشَّعُ.... ولغيرِه مهما علا لا أركعُ هو قِبلتي أنحو إليه وأرتجي   .... منه الرِّضى وبدفءِ حبِّه أطمعُ...