لرّحلة الأخيرة
في رحلتي الأخيرة
كسرت جدار الصّمت
بعينيَّ الغارقتين بالوهم
قطار سريع الخطوات
من خلال نافذته
بدت الحياة صغيرة
مهرولة تركض أمامي
بخطوات كبيرة
بمناظر كأنّها الوهم
وطوف الرّوح ينتفض
بنبضات مثيرة
عيناي عالقتان
ترنو إلى السّماء
هاهي زخّات المطر
تنقر النّافذة
بقبلات غزيرة
رحلتي الصّامتة
كصمت القبور
ترفع الرّاية وتجري
في الضّمير
في الوجع
في الملل
وتراودني أفكار خطيرة
لماذا نحن البشر
نعاند القدر
ونعلم أنّ لنا
رحلة أخيرة
مادلين ج عكاري
يسعد صباحكم
1,4,2020
في رحلتي الأخيرة
كسرت جدار الصّمت
بعينيَّ الغارقتين بالوهم
قطار سريع الخطوات
من خلال نافذته
بدت الحياة صغيرة
مهرولة تركض أمامي
بخطوات كبيرة
بمناظر كأنّها الوهم
وطوف الرّوح ينتفض
بنبضات مثيرة
عيناي عالقتان
ترنو إلى السّماء
هاهي زخّات المطر
تنقر النّافذة
بقبلات غزيرة
رحلتي الصّامتة
كصمت القبور
ترفع الرّاية وتجري
في الضّمير
في الوجع
في الملل
وتراودني أفكار خطيرة
لماذا نحن البشر
نعاند القدر
ونعلم أنّ لنا
رحلة أخيرة
مادلين ج عكاري
يسعد صباحكم
1,4,2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق