وطفقت اخصف على
ذكرياتي
اوراقي
لتمنحني نظرة حياة
واستجمع منك ملامح
شغفي
لعلني اتعثر برمق
يطفئ لهيب اشتياف
لا زال تحت رمادي
جمر
والدرب يمتد
وأنا ارهق
فدعني يا سيدي
الملم ليلي باصابعي
وارنو بمقعدي
فانام بين ذراعيك
اقبل فما عدت
أقوى على الفراق
هل تُرانا نلتقي ؟
ام تُرانا نقصدُ اضغاثَ اللقاء ؟
بقلم أمل القدومي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق