بقلم مصطفى رضوان
تراتيل العشق
في دموعي عشق
يروي ألف حكاية و حكاية
تتفجر من ينابيع القلب
كي تسقي حقول الوصال
سنابل تتراقص على
إيقاعات الريح
محملة بالشوق
تشق جيوب البوح
من وجدها لا تستريح
في كل سنبلة مائة حبة
من حب
تتكاثر غيثا يعجب
العشاق نباته
ثم يهيج مصفرا .. تراه.
يكتم أشواقه
يبكي ساعة اللزب
أيها الليل السديم.. يا صديقي القديم
خد سيفي و رمحي و بقايا القنديل
دع قلبي العليل.. يستلهم من نجومك
قميصا من نور..
تأخده نسوة المدينة. .
إلى قلب ليلى المكسور
فيرتد بصيرا..
تمشي إلي على استحياء
فأعيش في حضنها..
ثمان حجج. . عشرة حجج
ما تبقى من العمر .. ولو قليلا..
خادما مطيعا
أعتلي عرش حبها
فتسجد الكلمات
تحقيقا للنبؤات
فأسري بأهلي، قطعا من اليل
و نار العشق تتوهج
على جبل الذكريات...
نتقاسم رغيف عشق و حنين
و كأسا من حب .. لذة للشاربين ...
يروي ألف حكاية و حكاية
تتفجر من ينابيع القلب
كي تسقي حقول الوصال
سنابل تتراقص على
إيقاعات الريح
محملة بالشوق
تشق جيوب البوح
من وجدها لا تستريح
في كل سنبلة مائة حبة
من حب
تتكاثر غيثا يعجب
العشاق نباته
ثم يهيج مصفرا .. تراه.
يكتم أشواقه
يبكي ساعة اللزب
أيها الليل السديم.. يا صديقي القديم
خد سيفي و رمحي و بقايا القنديل
دع قلبي العليل.. يستلهم من نجومك
قميصا من نور..
تأخده نسوة المدينة. .
إلى قلب ليلى المكسور
فيرتد بصيرا..
تمشي إلي على استحياء
فأعيش في حضنها..
ثمان حجج. . عشرة حجج
ما تبقى من العمر .. ولو قليلا..
خادما مطيعا
أعتلي عرش حبها
فتسجد الكلمات
تحقيقا للنبؤات
فأسري بأهلي، قطعا من اليل
و نار العشق تتوهج
على جبل الذكريات...
نتقاسم رغيف عشق و حنين
و كأسا من حب .. لذة للشاربين ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق