قلمي و القصيدة
يكتب الليل أحلامي
و يسكن القلب وجه
من ضحكة الصبح
و إبتسمات المساء
وأنفاس بدمي
تشق فوضى الأشياء
على صفحات الماء
و المكان الخصيب
تولد النسائم من
من رحم الوفاء
عناق الأمس أمسى
زفير و شهيق
يعاقر وجه اليوم و الغد
و الأمس يحكي للهوى
عطر همس و النقاء
كل القصائد من مداد
الحب يحلو طعمها
و يلوح في الأفق
خير وافر بعد العناء
هي الدنيا جمال النفس
و عتق من داء الرياء
يكتب الليل أوراقي
و ينشرها وترا وتر
تغنيها الحروف في
صمت و إشفاق
كل الأماكن تسكن ذاتها
إلا الفؤاد يسكن بيتها
بين سجن الصدر
و العمر يحمل بصمتها
يشد وثاق الطهر
قي زمن تآكل فيه
كل جميل يرفرف
فوق أبنية الكبرياء
في زمن تآكلت فيه
الشهامة و الرجولة
إلا بين قلب نابض
بالحب و ألوان الحياء
و يسكن القلب وجه
من ضحكة الصبح
و إبتسمات المساء
وأنفاس بدمي
تشق فوضى الأشياء
على صفحات الماء
و المكان الخصيب
تولد النسائم من
من رحم الوفاء
عناق الأمس أمسى
زفير و شهيق
يعاقر وجه اليوم و الغد
و الأمس يحكي للهوى
عطر همس و النقاء
كل القصائد من مداد
الحب يحلو طعمها
و يلوح في الأفق
خير وافر بعد العناء
هي الدنيا جمال النفس
و عتق من داء الرياء
يكتب الليل أوراقي
و ينشرها وترا وتر
تغنيها الحروف في
صمت و إشفاق
كل الأماكن تسكن ذاتها
إلا الفؤاد يسكن بيتها
بين سجن الصدر
و العمر يحمل بصمتها
يشد وثاق الطهر
قي زمن تآكل فيه
كل جميل يرفرف
فوق أبنية الكبرياء
في زمن تآكلت فيه
الشهامة و الرجولة
إلا بين قلب نابض
بالحب و ألوان الحياء
الشاعر: حمزة العيد
متليلي الشعانبة
الجمهورية الجزائرية
متليلي الشعانبة
الجمهورية الجزائرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق