..وحينها يأتيني صوتك في أحلامي
صوتك كالشلال يغسل مسامعي
يجردني. من كل أفكاري
اتلعتم كالطفل أظل ابحث عن نفسي
لحظات. الخلود صغيرة تهويني
انصت. الى ذاك اللحن الشجي
يراقص أحلامي ويهرب مني نومي
لكن هي لحظة. يتدفق فيها الهوى
وتحمل كل قوافي الحب بينك وبيني
هي همسة شوق. تحملها انفاسي
تتعذب ببطء. ونارها تحرقني
لا تأخذني اليك في ظلمة وتاسرني
في سراديب. وتتركني لقهري
اتركني أحترق في وهج غربتي
واحتفظ بأهاتي وحزني في ليلي
كم هي كاذبة تلك اللحظات على نفسي
وما اقساها علي فودعتك في حلمي
وفضلت ان ابقى. على الذكرى
فما جدوى؟ فانت توأم عذابي؟!
بقلم
هدير البحر
صوتك كالشلال يغسل مسامعي
يجردني. من كل أفكاري
اتلعتم كالطفل أظل ابحث عن نفسي
لحظات. الخلود صغيرة تهويني
انصت. الى ذاك اللحن الشجي
يراقص أحلامي ويهرب مني نومي
لكن هي لحظة. يتدفق فيها الهوى
وتحمل كل قوافي الحب بينك وبيني
هي همسة شوق. تحملها انفاسي
تتعذب ببطء. ونارها تحرقني
لا تأخذني اليك في ظلمة وتاسرني
في سراديب. وتتركني لقهري
اتركني أحترق في وهج غربتي
واحتفظ بأهاتي وحزني في ليلي
كم هي كاذبة تلك اللحظات على نفسي
وما اقساها علي فودعتك في حلمي
وفضلت ان ابقى. على الذكرى
فما جدوى؟ فانت توأم عذابي؟!
بقلم
هدير البحر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق