أتت كطيف يسعى في ليله
الأدلج
تركب على بساط الشوق
و تتغنج
بساطها يرتسم فيه الحب
كهودج
يتجلى بسبعة ألوان
و يتبهرج
و هي كالبدر خلف الغمام
يتموج
يكشف عن وجهه تارة
و يتلجلج
فسعى يهرول خلفها
و يتعرج
يتعثر و يلملم الأشواق
فتتدحرج
يحمل الأمال على عاتقه
و يترجرج
يضم الغرام مع الهيام
و يدمج
يشعل الجوى بقلبه
و يتأجج
تسرع مبتسمة بخجل
يتدرج
فيستيقظ من حلمه
و يتشنج
الأدلج
تركب على بساط الشوق
و تتغنج
بساطها يرتسم فيه الحب
كهودج
يتجلى بسبعة ألوان
و يتبهرج
و هي كالبدر خلف الغمام
يتموج
يكشف عن وجهه تارة
و يتلجلج
فسعى يهرول خلفها
و يتعرج
يتعثر و يلملم الأشواق
فتتدحرج
يحمل الأمال على عاتقه
و يترجرج
يضم الغرام مع الهيام
و يدمج
يشعل الجوى بقلبه
و يتأجج
تسرع مبتسمة بخجل
يتدرج
فيستيقظ من حلمه
و يتشنج
محمد مهدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق