تِسْعٌ عِجافٌ
*************
*************
جَهِّزْ يراعَكَ واكتبْ أَيُّهَا القَدَرُ
دمشقُ دوماً على الإرهابِ تنتصِرُ
دمشقُ دوماً على الإرهابِ تنتصِرُ
تٍسْعٌ عِجافٌ مَضَتْ والشَّامُ صامدةٌ
في وجهِ أعتى جيوشِ الحِقدِ فانكسروا
في وجهِ أعتى جيوشِ الحِقدِ فانكسروا
تآمرَ النفطُ والدولارُ كي يَصِلا
إلى علاكِ فخابَ الفألُ واندحروا
إلى علاكِ فخابَ الفألُ واندحروا
هذي دمشقُ وعينُ اللَّه ِ تحرسها
منْ يَحْمِهِ الله ُ لا يأبَهْ بِمَنْ غَدروا
منْ يَحْمِهِ الله ُ لا يأبَهْ بِمَنْ غَدروا
ما هَمَّنَا حقد سلمانٍ ولا حَمَدِ
ولا تميمْ...فَهُمْ .في رأينا حُمُرُ
ولا تميمْ...فَهُمْ .في رأينا حُمُرُ
ما هُمْ سِوى بَقَرٍ. .والغرب يحلبهمْ
فَهَلْ سَمِعْتَ بِقومٍ..سادهمْ بَقَرُ؟؟؟
فَهَلْ سَمِعْتَ بِقومٍ..سادهمْ بَقَرُ؟؟؟
نحنُ الأُسودُ...فهلْ تخشى الاسودُ صدى
صوت الثعالبِِ إن غابوا وإن حضروا
صوت الثعالبِِ إن غابوا وإن حضروا
دمشقُ كانتْ وما زالتْ وما فتئتْ
منارة ً يهتدي في نورها البشرُ
منارة ً يهتدي في نورها البشرُ
والخيرُ في الشام مزروعٌ وبِذْرَتُهُ
تنمو و فوق ثراها ينزلُ المطرُ
تنمو و فوق ثراها ينزلُ المطرُ
و(الخيلُ والليلُ)في الشهباء قد كُتِبَتْ
و(السيفُ والرمحُ) في الفيحاء يشتهرُ
و(السيفُ والرمحُ) في الفيحاء يشتهرُ
والعطرُ منْ. ياسمينِ الشامِ. منبعهُ
والزيت في( إدلب الخضراء) يعتصرُ
والزيت في( إدلب الخضراء) يعتصرُ
والشعر من (منبج الزوراء) مبعثهُ
وا(لبحتريُّ). لهُ في أرضها. أثَرُ
وا(لبحتريُّ). لهُ في أرضها. أثَرُ
وللفراتِ امتدادٌ في. أصالتنا
والجودُ في ( الرقةِ السمراء) ينتشرُ
والجودُ في ( الرقةِ السمراء) ينتشرُ
وفي المَعَرَّةِ أعمى .مبصرٌ فَطِنٌ
يغار منه الأُلى في عينهم بصرُ
يغار منه الأُلى في عينهم بصرُ
في البدء كنَّا وكان الحرف في بلدي
مهدَ الحضارةِ فينا ليس . يندثرُ
مهدَ الحضارةِ فينا ليس . يندثرُ
ماذا أقول وهذا الكونُ حاربنا
كلُّ الأُلى حاولوا إخضاعنا دُحِرُوا
كلُّ الأُلى حاولوا إخضاعنا دُحِرُوا
في قاسيونَ جبال العزِّ شامخةٌ
كل الدسائسِ في سفحيهِ تنتحرُ
كل الدسائسِ في سفحيهِ تنتحرُ
وليعلم الجَمْعُ .إنَّا أُمَّةٌ صمدتْ
في الشامِ كلُّ سيوفِ الغدر تنكسرُ
في الشامِ كلُّ سيوفِ الغدر تنكسرُ
فالشامُ صامدةٌ... لله ساجدةٌ
ما همَّها زيدُهم هذا ولا عُمَرُ
********************
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد.
ما همَّها زيدُهم هذا ولا عُمَرُ
********************
أبو مظفر العموري
رمضان الأحمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق