انتظرتك والشوقُ
إليك فاقَ الافقَ
انتظرتك لعلِّي
أُطفيءُ لهيبَ
الشوَّقِ برؤياك
أُطفيءُ حنيني
بالنظر لعينيكَ
فجلستُ أنتظركَ
وفنجان قهوتي
أرتشفُ منه
القليل القليل
لعلَّك تأتي
تشاركني قهوتي
فرأيت طيفك
في وجوه من مرَّ
أمامي لعلَّك
تكون أنتَ
ولكنِّي كنت
أنتظرُ سراباً
لن ياتي أبداً
سراباً كنت أظنُّه
حقيقةً أمامي
فاستيقظتُ وعلمتُ
أنَّ ما كنتُ أراه
كانَ حلماً بل كابوساً
لانتظارٍ لن يتمَّ
فقلت أضغاثُ أحلامٍ
ولكن سأظلُّ أنتظره
حتى يأتي....
فالحقيقةُ غير الحلم
ولكن يبقى الحلمُ أيضاً جميلاً
إليك فاقَ الافقَ
انتظرتك لعلِّي
أُطفيءُ لهيبَ
الشوَّقِ برؤياك
أُطفيءُ حنيني
بالنظر لعينيكَ
فجلستُ أنتظركَ
وفنجان قهوتي
أرتشفُ منه
القليل القليل
لعلَّك تأتي
تشاركني قهوتي
فرأيت طيفك
في وجوه من مرَّ
أمامي لعلَّك
تكون أنتَ
ولكنِّي كنت
أنتظرُ سراباً
لن ياتي أبداً
سراباً كنت أظنُّه
حقيقةً أمامي
فاستيقظتُ وعلمتُ
أنَّ ما كنتُ أراه
كانَ حلماً بل كابوساً
لانتظارٍ لن يتمَّ
فقلت أضغاثُ أحلامٍ
ولكن سأظلُّ أنتظره
حتى يأتي....
فالحقيقةُ غير الحلم
ولكن يبقى الحلمُ أيضاً جميلاً
اكتمال جابر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق