للشعر أرتجِلُ
قامت تداعبني في مشيها أملُ
فاستنفر النهد واحتارت له الجملُ
بالعين أرمقها تبدو كزنبقةٍ
حوراء زوراء لا تغفو لها مقلُ
أطلقت محبرتي في وصفها خجلاً
لم ينطق الحرف بل بالسر ينفعلُ
والغنج حيّرني من أين يا قلمي
تشدو بدغدغةٍ بالقلب تشتعلُ
لامستها شغفاً فاختال مبسمها
فضاحكت وَلَهي واحتارت السبلُ
ما أعذب الدنيا من ثغرها انطلقت
فاخضوضرت ألقاً وانتابها الخجلُ
بالسر قد همست أذني لها رقصت
ذبنا بدندنةٍ بالحب نغتسلُ
ثارت قصائدنا واستعذبت قلمي
في كل قافيةٍ للشعر أرتجل
البسيط
محمد قاسم ابو ثائر 7/5/2020
قامت تداعبني في مشيها أملُ
فاستنفر النهد واحتارت له الجملُ
بالعين أرمقها تبدو كزنبقةٍ
حوراء زوراء لا تغفو لها مقلُ
أطلقت محبرتي في وصفها خجلاً
لم ينطق الحرف بل بالسر ينفعلُ
والغنج حيّرني من أين يا قلمي
تشدو بدغدغةٍ بالقلب تشتعلُ
لامستها شغفاً فاختال مبسمها
فضاحكت وَلَهي واحتارت السبلُ
ما أعذب الدنيا من ثغرها انطلقت
فاخضوضرت ألقاً وانتابها الخجلُ
بالسر قد همست أذني لها رقصت
ذبنا بدندنةٍ بالحب نغتسلُ
ثارت قصائدنا واستعذبت قلمي
في كل قافيةٍ للشعر أرتجل
البسيط
محمد قاسم ابو ثائر 7/5/2020
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق